تناول الباحث في بحثه موقف مدينة النجف الاشرف من جمعية الاتحاد والترقي ، وذلك من خلال موقف الحوزة العلمية فيها، وموقف اهاليها ومثقفيها ، ودور هذه الجمعية في الاحداث في تلك الفترة الزمنية ، كما ويتناول السياسة التي انتهجتها الجمعية بعد توليها الحكم ، وعزل السلطان عبد الحميد الثاني ، وانقلابها على المفاهيم والشعارات التي اطلقتها في البداية، الامر الذي ادى الى ان يكون موقف المدينة مغايرا لما كان في بداية الامر من تلك الجمعية.
البحث من اعداد: الباحث حيدر امير الكوفي
البحث منشور: مجلة كلية التربية للبنات/جامعة الكوفة/2021
للاطلاع على البحث كاملا اضغط هنا